-

تكريم أصغر عبقري واستعدادات الامتحانات.. ماذا

(اخر تعديل 2024-09-09 15:26:01 )
بواسطة

كتب- محمد فتحي

أصدر المركز الإعلامي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، التقرير الأسبوعي للوزارة خلال الفترة من السبت 30 مارس حتى الخميس ٤ إبريل 2024، إذ تضمن الآتي:

في يوم السبت 30 مارس 2024، عقدت وزارة التربية والتعليم، لقاءً توعوياً لمديري التعليم العام بجميع المديريات التعليمية، تحت رعاية الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بهدف رعاية الموهوبين والوصول بالطالب المصري إلى التنافسية العالمية، التي نظمتها الإدارة المركزية للتعليم العام على مدار يومي 28 و29 مارس 2024 في محافظة بورسعيد.

أوضحت الدكتورة هالة عبدالسلام رئيس الإدارة المركزية للتعليم العام، أن وزير التعليم يولي اهتماما غير مسبوق برعاية الموهوبين وتقديم كافة الإمكانات لهم، لذا تم هذا اللقاء بهدف تطوير القدرات والمهارات لدى الطلاب وتمكينهم من التعامل مع التحديات العالمية، الذي يستهدف مديري التعليم العام بجميع المديريات التعليمية، للتوعية نحو "التنافسية العالمية".

واستعرضت "عبد السلام"، مفهوم "التنافسية العالمية"، إذ أوضحت أنه مفهوم شامل يتعلق بقدرة الدول على توفير بيئة تساعد على الابتكار والنمو الاقتصادي بالنسبة للطلاب، والقدرة على المنافسة في سوق العمل العالمي من خلال اكتساب المهارات والمعرفة التي تتطلبها الصناعات والشركات العالمية، بالإضافة إلى أنها تلعب دورًا مهما في تحديد مسار الطلاب الموهوبين وفرص نجاحهم في المجتمع العالمي.

وأشارت إلى بعض النقاط التي تتعلق بالتنافسية العالمية وتأثيرها على الطلاب ومنها الريادة والابتكار.

وأكدت إلى أنه يتعين على الطلاب التفكير خارج الصندوق والتحدي في إيجاد حلول جديدة وإبداعية للمشكلات المعقدة، كما أن التعليم والتخصصات المتقدمة تساعد على اختيار التخصصات الحديثة والمجالات الأكاديمية ذات الطلب في سوق العمل، بالإضافة إلى تعزيز ودعم الإلهام والتحفيز للطلاب.

وأشارت إلى أن تأثير "التنافسية العالمية" على الطلاب يتطلب تحديد الأهداف التي تساعد على توجيه الجهود، والتركيز على النجاح، والتعلم المستمر واستغلال الفرص التعليمية المتاحة.

أشارت إلى أهمية الاستفادة من الفرص العالمية واستغلال الفرص الدولية المتاحة، مثل برامج التبادل الدراسي والتدريب الدولي الذي ينمي التحدي والتطور الشخصي.

وأوضحت أن دور المسابقات العالمية للطالب يعد من الأمور الهامة للتواصل الثقافي والعالمى والتى تجعل الطلاب يتعرفون على ثقافات وخلفيات مختلفة، والمشاركة في فعاليات عالمية.

كما يواجه الطلاب المنافسة من خلال المشاركة في مسابقات أو تحديات أكاديمية عالمية، مما يخلق لديهم رغبة في التفوق والتطور، كما يسهم هذا النوع من التحدي في نمو شخصياتهم وزيادة ثقتهم بأنفسهم، بجانب تطوير المهارات الشخصية مثل القيادة، والاتصال، وحل المشكلات.

واستعرضت دور وزارة التعليم في التنافسية العالمية، مؤكدة أن الوزارة تعمل على توفير الموارد والفرص اللازمة للطلاب للمشاركة في المسابقات العالمية والتي تشمل التمويل للتدريب والسفر والتوجيه من قبل المعلمين والمسئولين عن العملية التعليمية، والوصول إلى مواد تعليمية متخصصة ومراجع, وتكوين شراكات وتبادل المعرفة.

كما تسعى الوزارة إلى تكوين شراكات مع منظمات دولية وجهات ذات صلة لتبادل المعرفة والخبرات في مجال التنافسية العالمية بما يساهم في تعزيز البرامج والموارد المتاحة للطلاب وتعزيز فرص المشاركة في المسابقات العالمية، فضلا عن تطوير القدرات والمهارات لدى الطلاب وتمكينهم من التعامل مع التحديات العالمية.

وتضمنت فعاليات اللقاء التوعوي استعراض أهم العوامل المحفزة للطلاب على التنافسية العالمية، فضلا عن استعراض جهود الوزارة في مواجهة التحديات التي تواجه تنفيذ هذا الهدف والتوعية بالآليات المناسبة للتغلب عليها.

وفي يوم الأحد 31 مارس 2024، ترأس الدكتور رضا حجازي وزير التعليم، اجتماع مجلس قيادات التعليم الفنى؛ لمناقشة عددا من المحاور المتعلقة بمنظومة التعليم الفني والاستعدادات الخاصة بامتحانات الدبلومات الفنية.

في مستهل اللقاء، دعا حجازى، الحضور للوقوف دقيقة حدادا على روح الدكتور محمد مجاهد نائب الوزير للتعليم الفني، الذي وافته المنية الأسبوع الماضي، مثمنا دوره الوطنى وإخلاصه في العمل لما حققه من العديد من الإنجازات في تطوير قطاع التعليم الفني.

أكد وزير التربية والتعليم، أن الدولة المصرية تولي اهتمامًا كبيرًا بقطاع التعليم الفني باعتباره أحد الأعمدة الرئيسية لتحقيق التنمية المستدامة في الاقتصاد المصري، كما استعرض الوزير التطور الذي شهدته منظومة التعليم الفني.

وأشار إلى أن مدارس التكنولوجيا التطبيقية غيرت الصورة الذهنية فى المجتمع عن التعليم الفني، لافتا إلى أن تطوير التعليم الفني جاء من خلال الشراكة الحقيقية مع القطاع الخاص.

وأشار إلى أن الشراكة القوية مع القطاع الخاص والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني تمثل إحدى أهم سياسات الوزارة وعلى رأس أولويات خطتها الاستراتيجية 2024 / 2029.

وفي إطار استعراض الاستعدادات المتعلقة بامتحانات الدبلومات الفنية ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ التي تبدأ ٢٥ مايو وحتى ٦ يونيو ٢٠٢٤ بالنسبة للامتحانات التحريرية، أعلن الدكتور رضا حجازي عن إصدار قرار وزاري بتولي الدكتور محمد موسى عمارة رئيس عام امتحانات الدبلومات الفنية، والدكتور عمرو بصيلة نائبًا لرئيس عام الامتحانات.

واعتمد حجازي جداول امتحانات الدبلومات الفنية، كما وجه بتجهيز استراحات مراقبي ومصححي التعليم الفني، وتأمين أعمال الكنترولات واللجان الامتحانية.

أوضح الوزير، أن الهيكل الإدارى المعتمد لوزارة التربية والتعليم يضم ثلاثة إدارات مركزية للتعليم الفني هي (الإدارة المركزية لمدارس التعليم الفنى، الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفنى، الإدارة المركزية لأكاديمية معلمى التعليم الفنى).

وأشار إلى ضرورة تنظيم آليات العمل بين هذه الإدارات على أن تقوم بالعرض المباشر على الدكتور الوزير، موجها بالتنسيق بين الإدارات المركزية لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للوزارة والإنجازات المنشودة، بالإضافة إلي التعاون والتنسيق مع الإدارة المركزية لتطوير المناهج، وكذا التنسيق مع الأكاديمية المهنية للمعلمين لوضع معايير وضوابط التنمية المهنية لمعلمى التعليم الفنى.

وفي ذات اليوم، استقبل على عبد الرؤوف مدير مديرية التربية والتعليم بالشرقية، الطالب إياد محمود عياد، في الصف الثانى بمرحلة رياض الأطفال "KG2” مدرسة الكيلانية الرسمية لغات بإدارة بلبيس التعليمية بمحافظة الشرقية، وقام بتكريمه نظرا لموهبته المتميزة والفريدة في مجال المعلومات العامة.

كما وجه الوزير برعاية الطالب وتطوير مواهبه لمواصلة مسيرة النجاح والجد والاجتهاد والتميز، مؤكدًا على تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية لتمكينه من تحقيق أهدافه وطموحاته العلمية.

يأتى ذلك التكريم فى إطار رعاية وزارة التربية والتعليم للطلاب النابغين والمتفوقين ودعمهم والاستثمار في مواهبهم وتحفيزهم، وذلك لإعداد جيل قادر على مواكبة التطور التكنولوجي والبحث العلمي، والارتقاء بمستوى الطلاب بما يواكب المعايير الدولية.

في يوم الإثنين 1 أبريل 2024، قام وزير التعليم، بزيارة مستشفى الناس للأطفال، بمنطقة شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، إذ كان في استقباله ورافقه خلال زيارته، حاتم الملا المدير التنفيذي لمستشفى الناس، والعميد مصطفى فايد مدير الأمن والمشروعات.

وأكد حجازي، أن الدولة المصرية تولى اهتماما كبيرا بمجال الصحة والتعليم، مشيرا إلى أن ما نشهده الآن على أرض الواقع فى مستشفى الناس يؤكد هذا الاتجاه، وذلك من خلال سعتها الاستيعابية وقدرتها وأجهزتها الحديثة وأطبائها من كل أنحاء العالم، وإجراء العمليات الجراحية النادرة للأطفال.

وأضاف أن وزارة التربية والتعليم تعمل على تنفيذ المبادرات الرئاسية بالتعاون مع وزارة الصحة؛ لتحقيق مستوى أفضل لصحة أبنائنا الطلاب.

وأشاد الوزير بهذا الصرح العظيم، موجها الشكر والتقدير لإدارة مستشفى الناس على كافة الجهود والخدمات الطبية المتميزة المقدمة للمرضى، والتركيز على بناء القدرات والتنمية المهنية للأطباء والعاملين بها، مما يؤكد على التطور المستمر والاستدامة في تقديم الخدمات الصحية للأطفال والمواطنين، وفقًا لأفضل معايير الجودة الصحية.

وأعرب عن فخره واعتزازه بوجود هذا النموذج من المستشفيات القائمة على العمل الإنساني ومشاركة المجتمع المدنى.

واطلع الوزير خلال زيارته على سير العمل بأقسام المستشفى المختلفة، حيث يقدم خدماته بالمجان في تخصصات جراحات القلب والعيوب الخلقية للأطفال.

وتفقد خلال زيارته غرف الأطفال واطمأن على مستوى الخدمات الطبية المقدمة لهم، كما أثنى على الجهود المبذولة بالمستشفى والخدمات الطبية المقدمة بالمجان للأطفال، مثمنًا جهود الفرق الطبية بالمستشفى.

كما تفقد الوزير غرفة العناية المركزة والتى تضم أحدث الأجهزة فى الشرق الأوسط، ووحدات الأشعة الحديثة، كما شاهد ⁠أحدث الأجهزة الطبية بالمستشفى.

وأثناء الزيارة، تفقد الوزير بعض الحالات المرضية للأطفال ممن يستعدون للجراحة وآخرون في مرحلة النقاهة ما بعد العمليات الجراحية.

وقام الوزير خلال الزيارة، بالاطمئنان على الأطفال من المرضى الفلسطينيين الذين يتم علاجهم في المستشفى جنبا إلى جنب مع أشقائهم من مصر، كما اطمأن على ما يتم تقديمه لهم من أوجه الدعم النفسي والمعنوي.

وفي ذات اليوم، عقد وزير التعليم، اجتماعًا مع قيادات الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار والمركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان، لبحث سبل تعزيز آليات محو الأمية وتنسيق العمل بين الجهتين والإدارة المركزية لمكافحة التسرب من التعليم وتعليم الكبار بالوزارة خلال الفترة المقبلة.

أكد الوزير في مستهل الاجتماع، أن قضية محو الأمية تعد أحد أهم الملفات التي تعمل عليها وزارة التربية والتعليم وتوليها اهتماما بالغا، وتتصدى لها، مشيرا إلى أن قضية الأمية هي قضية مجتمعية، وحل هذه القضية يتم بمشاركة وتضافر الجهود بين كافة الجهات وأبناء المجتمع.

وتابع أن ملف الأمية و الارتداد للأمية من الملفات التي تعترض مسيرة التنمية والتقدم، موجهًا الحضور بتعميق الدراسات المتعلقة بكافة المشكلات والتحديات التي تواجه آليات محو الأمية في مصر، وتفعيل تعزيز التعاون مع الوزارات المعنية ومؤسسات العمل الأهلي والجهات والمنظمات الشريكة لتركيز الجهود في هذا الملف، موجهًا بضرورة تبني المدخل التنموي والتمكيني في تعليم وتعلم الكبار.

وثمن الوزير دور المركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان "أسفك" المعتمد من اليونيسكو كفئة ثانية، الذي يخدم المنطقة العربية بأكملها، إذ يقوم بالتدريب والبحث، وإنتاج المواد والوسائل التعليمية، وتقديم المشورة الفنية لكافة الدول العربية فى مجال محو الأمية وتعليم الكبار.

وأشار إلى أهمية دور المجتمع المدني في دعم المركز وتعزيز دوره في تعليم الكبار، موجهًا بقيام المركز خلال الفترة القادمة، بتحديث البنية التحتية بالشراكة مع المجتمع المدني ورجال الأعمال، وإعداد دراسات بحثية وتدريب الكوادر وبناء القدرات، وعقد ندوات بمشاركة بعض الدول العربية، بالإضافة إلى دراسة تدريب ميسرين المدخل التنموي والتمكيني بالمركز، فضلًا عن تعزيز دور المركز في دعم ذوي الإعاقة.

وتم خلال الاجتماع تقديم عرض حول الأنشطة والإنجازات والبرامج التدريبية التي قام بها المركز خلال الفترة الماضية، ومناقشة آليات تعزيز الشراكات للمركز وإمكانيات الدعم المادي والفني، وكذلك الفرص المتاحة والتحديات التي قد تواجه المركز، بالإضافة إلى استعراض الخطة التنفيذية المقترحة للمركز للعام 2024-2025.

واستعرض الاجتماع الإمكانيات الضخمة التي يتمتع بها المركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان "أسفك" بداية من المكتبة التي تحتوي على نحو 22 ألف مجلد باللغة العربية واللغات الأخرى المعتمدة من الأمم المتحدة، ونحو 400 دورية وعدة آلاف من المطبوعات الصادرة عن اليونسكو.

وتعد أكبر مكتبة متخصصة في الشرق الأوسط في مجال محو الأمية وتعليم الكبار، بالإضافة إلى مطبعة مجهزة لخدمة مطبوعات المركز والدورات التدريبية وقاعة ضخمة للمحاضرات ومدرج تعليمى يتسع لنحو 800 متدرب، بالإضافة إلى وحدة تكنولوجيا التعليم ومعامل للغات وأخرى للحاسب الآلي.

واستعرض الاجتماع الآليات والإجراءات التي تنفذها الوزارة في ضوء المشروع القومي لمحو الأمية في الوقت الحالي، وكذا الرؤية المستقبلية في هذا المشروع القومي، تحقيقًا للهدف المنشود "مصر بلا أمية 2030".

وفي يوم الثلاثاء 2 أبريل 2024، وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بإضاءة جميع المنشآت التعليمية التابعة لها بداية من مبنى ديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة والمديريات والإدارات التعليمية والمدارس باللون الأزرق "شعار التوحد"؛ للتضامن والمشاركة في الحملة العالمية (Light It Up Blue) للتوعية باليوم العالمي للتوحد.

يأتي ذلك في إطار حرص وزارة التعليم على دعم ذوي الاحتياجات الخاصة، وتزامنًا مع اليوم العالمي لطيف التوحد الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة بقرار رقم 139-62 في 2 إبريل 2009.

وتأتي مشاركة وزارة التربية والتعليم بهذه الخطوة حرصا منها على نشر التوعية بالتوحد والحاجة الماسة لتحسين نوعية الحياة للأشخاص ذوي التوحد ودمجهم داخل المجتمع واستغلال قدراتهم وتمكينهم بالشكل الأمثل.

وتحرص وزارة التربية والتعليم على وضع ذوي الاحتياجات الخاصة على رأس أولوياتها وتبذل كافة الجهود لتحقيق تعليم عالي الجودة دون تمييز، لذلك تعمل الوزارة جاهدة على دعم أداء المعلمين للتعامل مع الفئات المدمجة، من خلال تنفيذ حزم تدريبية متخصصة في تعليم ذوي الإعاقة تم تقديمها لأكثر من 105 ألف معلم وأخصائي وقيادة مدرسية من مدارس التعليم العام الدامجة بكافة المحافظات.

وقامت الوزارة بعقد شراكات مختلفة مع مؤسسات المجتمع المدني لتجهيز وتشغيل غرف مصادر لخدمة الطلاب من ذوي الإعاقة البسيطة، إذ بلغ العدد الاجمالي لهذه الغرف حتى الآن 647 غرفة مصادر، بالإضافة إلى العمل على تحسين الخدمات المقدمة لهم والتوسع في استيعاب أبنائنا من ذوي الإعاقة.

وأصدر الوزير القرار الوزاري رقم 27 لسنة 2023 بشأن تعديل مواد القرار الوزاري 291 و252 لتعديل نسب أسئلة الامتحانات المقالية إلى موضوعية وإصدار الكتاب الدوري رقم 9 لسنة ٢٠٢٤ بشأن تخصيص نسبة 5% كنسبة زائدة عن الكثافة المقررة بالمدارس الخاصة بنوعيها والمدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة ودولية، وفق آليات تطبيق القرار الوزاري رقم 252 لسنة 2017 بشأن قبول التلاميذ ذوي الإعاقة البسيطة بمدارس التعليم العام.

في ذات الإطار، حرصت الوزارة على دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم، من خلال تضمين إشارات للكلمات الأكثر تكرارًا والأكثر ألفة لطلاب الصم وضعاف السمع في كتب القيم واحترام الآخر بداية من الصف الثالث الابتدائي؛ وذلك لتيسير التعامل مع هؤلاء الطلاب.

وتحرص وزارة التربية والتعليم كذلك على تنفيذ أنشطة وفعاليات مختلفة بمختلف المحافظات سواء رياضية أو ثقافية أو فنية أو توعوية تستهدف دمج الطلاب من ذوي الإعاقة وطلاب مدارس التربية الخاصة على مدار العام وتطوير قدراتهم وتنمية مواهبهم. للمزيد من أخبار التعليم (اضغط هنا)

اقرأ أيضا:

85% اختياري و15% مقالي.. ما مواصفات امتحانات مادة الجغرافيا للثانوية العامة؟

هل تضع وزارة التعليم توصيات المرحلة الأولى لـ"الحوار الوطني" موضع التنفيذ؟

متى يفقد طالب الثانوية العامة درجات الامتحان وتظليل ورقة "البابل شيت"؟