-

فيها أعظم أيام الدنيا.. البحوث الإسلامية يوضح 4

(اخر تعديل 2024-09-09 15:26:01 )
بواسطة

كـتب- علي شبل:

أكد مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف أن العشر الأوائل من ذي الحجة أيام مباركة وعظيمة المكانة في الإسلام لما فيها من تعظيم الشعائر وتوحيد الله عز وجل.

وكشف المجمع عن بعض فضائل العشر الأوائل من ذي الحجة، وهي:

1- أقسم الله تعالى بها في كتابه الكريم فقال عز وجل: {وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ} ولاشك أن قسمُ الله تعالى بها يدل عن شرفها وفضلها.

2- العمل فيها أفضل وأحب إلى الله عزوجل قال رسول الله ﷺ : «مَا العَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنْهَا فِي هَذِهِ؟» قَالُوا: وَلاَ الجِهَادُ؟ قَالَ: «وَلاَ الجِهَادُ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ». صحيح البخاري

3- فيها يوم عرفة قال رسول الله ﷺ : «ما من يومٍ أكثر من أن يُعتق الله عز وجل فيه عبداً من النار، من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يُباهي بهم الملائكة» رواه مسلم

4- فيها يوم النحر وهو يوم العاشر من ذي الحجة، الذي يُعد أعظم أيام الدُنيا كما قال النبي ﷺ: «إن أعظم الأيام عند الله تبارك وتعالى يومُ النحر، ثم يوم القَرِّ» رواه أبو داود

اقرأ أيضًا:

الإفتاء تحذر: لا يجوز إعطاء الجزار شيئًا من الأضحية مقابل أجره

فيديو نادر.. شاهد الصفا والمروة بمكة المكرمة قبل 98 عاماً

علي جمعة يوضح أهم أحكام الأضحية: لها شروط مثل الزواج وهذا آخر وقت لأدائها

بالفيديو.. أستاذ بالأزهر: هذه الأعمال في ذي الحجة ثوابها الجنة

هل تقبل أضحية تارك الصلاة وما حكم الأكل منها؟.. أستاذ بالأزهر يجيب