-

خفض معدل البطالة.. "العمل" تكشف لمصراوي مزايا

(اخر تعديل 2024-09-09 15:26:01 )
بواسطة

كتب- محمد أبو بكر:

قالت عبير فؤاد، مدير معلومات العمل بوزارة العمل، إن الوزارة ستعقد اجتماعًا مع اللجنة التوجيهية المختصة بالاستراتيجية الوطنية للتشغيل بعد انتهاء دراستها، لعرض التصور الكامل واعتمادها.

وأضافت "عبير" في تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، أن أهمية الاستراتيجية يعود إلى عدة عوامل أهمها:

- مواجهة تحديات الهيكل الديموجرافي لمصر بشكل مدروس، وما يستتبعه من دراسات مجتمعية عن كيفية تغيير الثقافات السائدة .

- التأكد من تحقيق مستهدفات رؤية مصر 2030 في انخفاض معدل البطالة إلى 5% .

- التأكد من توفر المهارات والتخصصات المطلوبة في سوق العمل المستقبلي؛ من أجل حصول مصر على نسبتها من الاستثمار المحلي والأجنبي، وتقديم وتصدير الخدمات للأسواق الأخرى.

-تحسين إنتاجية القوى العاملة.

- تحسين النمو الاقتصادي.

- تقليل معدلات الفقر والبطالة.

- تقديم وتصدير الخدمات الأخرى للأسواق.

وأشارت مديرة معلومات وزارة العمل، إلى أن منهجية إعداد الاستراتيجية، تشمل إقرار خطة العمل لتكون على 3 خطوات:

-توثيق الوضع الحالي

- السير في ثلاث اتجاهات علي التوازي :

أولا ً: سوق العمل في مصر وجهود الأطراف الفاعلة

تم تحديد 19 جهة تعمل، تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر في سياسات بارامترات سوق العمل، وتم تشكيل لجنة تسيير بدأت أولي أجتماعاتها برئاسة السيد وزير العمل.

يلي ذلك سلسة من الاجتماعات مع الأطراف الفاعلة لتوضيح المنهجية والمطلوب، ثم توزيع نموذج استمارة لجمع بيانات المشروعات والمبادرات المختلفة .

تم تبويب البيانات المطلوب جمعها لتوثيق الوضع الحالي تحت 5 تصنيفات كالتالي :

- إحصاءات سوق العمل.

- المراجعة المؤسسية.

- نموذج الحوكمة.

- سياسات سوق العمل.

- المساعدات المالية وغير المالية للمتعطلين عن العمل.

- الخدمات.

- المساعدة في البحث عن وظيفة للراغبين في العمل.

- التدريب والتأهيل.

- الإرشاد وريادة الأعمال والابتكار.

- التحفيز على التشغيل و الاحتفاظ بالعمالة.

- إصلاح الانحراف الاحصائي.

- نسبة مشاركة الإناث في سوق العمل.

- نسبة مشاركة المعاقين.

- تقويم وقياس تأثير برامج التشغيل.

- توقع تأثير المربكات القادمة.

- مبادرات دمج الاقتصاد غير الرسمي.

- التحول الرقمي.

-التغيرات المناخية.

- تحليل الإنفاق على الأنشطة المختلفة.

ثانياً : دراسة مقارنة مع دول مقاربة من حيث الحجم والوضع الاقتصادي والثقافي والاجتماعي كالآتي:

- مقارنة تحليل الإنفاق.

- مقارنة المبادرات الحالية مع أفضل الممارسات.

ثالثاً: دراسة مقارنة لجاذبية سوق العمل المصري وتأثير الاتجاهات العالمية.

- خيارات المستثمر

المؤثرات وهي كالآتي: (بيئة الاستثمار، ودراسة الجدوي، والتاسيس، وإقامة المشروع، والتشغيل، والاستثمار المساهم في النمو غير المولد لفرص العمل).

- كيف يمكن حساب التنافسية وتوجيه اختيارات التصنيع والخدمات

- التغييرات العالمية.

- عولمة الأسواق المالية وسلاسل الإمداد.

- التغييرات الديموغرافية.

وتضم عملية إعداد الاستراتيجية ثلاث مراحل :

المرحلة الأولى: تضم هذه المرحلة مراجعة مؤسسية ومراجعة وظيفية ومراجعة المصروفات مع بعض التوصيات لتوجهات المستقبل.

المرحلة الثانية: إعداد الاستراتيجية: و تتضمن صياغة وثيقة الاستراتيجية

المرحلة الثالثة: إطلاق الاستراتيجية: تتضمن عملية مراجعة المسودة حتى يتم التوافق عليها وإطلاقها.

اقرأ أيضًا