بعد محاولة اغتياله.. ترامب يستقبل رسائل دعم
وكالات
تدفقت رسائل الدعم للرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بعد إصابته في واقعة إطلاق نار خلال إلقائه كلمة في تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا، السبت.
ومن جانبها دعت رئاسة الوزراء البريطانية: "كل أشكال العنف السياسي بأقوى العبارات ونرسل أطيب التمنيات للرئيس الأمريكي السابق ترامب وعائلته".
وغردت رئيسة الهندوراس، زيومارا كاسترو، قائلة: "العنف يولّد العنف. أنا آسفة لما يحصل في العملية الانتخابية بالولايات المتحدة، قلوبنا مع ترامب".
وقال رئيس الوزراء المجري، فيكتور أوربان: "أفكاري وصلواتي مع الرئيس ترامب في هذه الساعات المظلمة".
كانت قد دوت أصوات أعيرة نارية في وقت سابق في تجمع حاشد لترامب في بنسلفانيا حيث ظهر المرشح الرئاسي الجمهوري متجهما ورفع يده اليمنى إلى أذنه اليمنى حسبما أظهرت لقطات مصورة.
وظهرت في اللقطات المصورة دماء على أذنه.
وقال مسؤول الاتصالات في جهاز الخدمة السرية، أنتوني جوجلييلمي، على منصة إكس إن "جهاز الخدمة السرية اتخذ إجراءات وقائية والرئيس السابق في أمان"، متحدثا عن أن ثمة "تحقيقا يجري" حاليا و"سيتم نشر مزيد من المعلومات عندما توافرها".
وأعلنت شبكة سي إن إن، أن مطلق النار في تجمع الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب في ولاية بنسلفانيا، تم تحييده وفقًا لمصادر متعددة لإنفاذ القانون.
وحسب الشبكة الأمريكية، فقد قُتل مطلق النار على دونالد ترامب على يد الخدمة السرية، وفقًا لمصدر في الخدمة السرية. كما قُتل أحد الحضور خلال الحادث.
كان مرشح الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ ديف ماكورميك، في الصف الأول من تجمع ترامب ويقول إنه رأى آخرين مصابين من بين الحضور.