-

في الخريف.. مشاكل صحية تصيبك مع تغيرات الطقس-

في الخريف.. مشاكل صحية تصيبك مع تغيرات الطقس-
(اخر تعديل 2024-09-09 15:26:01 )
بواسطة

كتبت- روان شريف:

تزامنا مع فصل الخريف، تبدأ درجات الحرارة في الانخفاض ويصبح الطقس أكثر برودة وجفافًا، وتلك التغييرات في الطقس يمكن أن تؤدي إلى مجموعة من المشاكل الصحية الشائعة.

وإليكم بعض المشكلات الصحية التي قد تصيبك في فصل الخريف، مع طرق الوقاية منها، وفقا لموقع "CNN"، و"ndtv".

الحساسية الموسمية

يمكن أن يؤدي الدخول في فصل الخريف إلى زيادة حبوب اللقاح وجراثيم العفن، مما يسبب الحساسية بأنواعها، ويمكن أن تشمل أعراض الحساسية الموسمية العطس، وسيلان الأنف، والتهاب العينين، واحتقان الصدر.

نصائح لتجنب الحساسية الموسمية

تجنب الأنشطة في الهواء الطلق خلال أوقات ذروة حبوب اللقاح.

إبقاء النوافذ مغلقة.

استخدام أجهزة تنقية الهواء.

تناول مضادات الهيستامين على النحو الموصى به من قبل الطبيب.

نوبات الربو

يمكن أن يؤدي الهواء البارد وزيادة التهابات الجهاز التنفسي أثناء الخريف إلى تفاقم أعراض الربو، وتتشمل الأعراض التالية: ضيق التنفس، والسعال، والصفير، وألم الصدر.

نصائح لتجنب نوبات الربو

استخدام وشاح أو قناع لتدفئة الهواء الذي تتنفسه.

الحصول على لقاح الأنفلونزا.

استخدام أجهزة الاستنشاق الموصوفة لك بانتظام.

نزلات البرد والأنفلونزا

يمكن أن يؤدي تغير الطقس إلى إضعاف جهاز المناعة، مما يجعل الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا، وتشمل أعراض نزلات البرد والأنفلونزا: العطس، وسيلان الأنف، والتهاب الحلق، والصداع، والحمى.

نصائح للوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا

ممارسة النظافة الجيدة.

غسل اليدين بشكل متكرر.

تجنب الاتصال الوثيق مع المرضى.

الحصول على لقاح الأنفلونزا الموسمية.

جفاف الجلد

الطقس البارد يمكن أن يسبب جفاف الجلد وتشققه، ويمكن أن تشمل أعراض جفاف الجلد الحكة، والتقشر، والتهيج.

نصائح لتجنب جفاف الجلد

استخدام المرطبات.

تجنب الاستحمام بالماء الساخن.

استخدام المرطب.

البقاء رطبا عن طريق شرب الكثير من الماء.

الصداع النصفي الموسمي

التغيرات الجوية، مثل التغيرات في الرطوبة، يمكن أن تؤدي إلى الصداع النصفي لدى الأفراد المعرضين للإصابة. يمكن أن تشمل أعراض الصداع النصفي الصداع الشديد، والغثيان، والقيء، والحساسية للضوء والصوت.

نصائح لتجنب الصداع النصفي الموسمي

تجنب المثيرات.

ممارسة تقنيات إدارة التوتر.

الحصول على قسط كافٍ من النوم.

تناول الأدوية الموصوفة.

اقرأ أيضًا: